Ini adalah asma bismillah Empat
belas/ yang sering disebut perjanjian ummu sibyan, yaitu perjanjian nabi sulaiman as
dengan ummi sibyan (ifrit) yang di tulis oleh asyif bin barkhoya. amalan ini
ataupun tulisannya bisa digunakan untuk menghilangkan penyakit yang disebabkan
gangguan jin atau ifrit
Untuk tirakat nya. Puasa 7
hari. Baca 21 ba’da solat pardu
Diantara khususianya bisa
menyembuhkan orang kesurupan baca 1 kali lalu tiupkan pada ubun-ubun,, insya
allah si iblis bakalan pergi.. mudah2an
بِسْمِ الله اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَحَقَّ الله الْوَحِدُ الْاَحَدِالْفَرْدِالصَّمَدِلَمْ يَلِدْوَلَمْ
يُوْلَدْوَلَمْ يَكُنْ لَهُ كفُوًاَحَدْبِاَنِّى لَاَقْرَبُ لِمَنْ عُلِقَ عَلَيْهِ
هَدَا الْحِرْزُوَالْحِجَابْ اَبَدَالَابِدِيْنَ وَدَهَرَ الدَّاهِرِيِنَ
بِسْمِ الله اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَحَقَّ مَنْ عَلَيْهِ فَسَقَّ وَقَدَّرَفَهَدَى وَالَّدِى
اَخْرَجَ الْمَرْعَى فجَعَلَهُ غُثَاءً اَحْوَى بِاَنِىّ لَاَقْرَبُ لِمَنْ عُلِقَ
عَلَيْهِ هَدَى الْحِرْزُ وَالْحِجَابْ اَبَدَ الْاَبِدِيْنَ وَدَهَّرَ الدَّاهِرِيْنَ
بِسْمِ الله اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَحَقَّ مَنْ خُلِقَ الْخَلَا ئِقَ وَاَحْصَاهُمْ عَدَدَ وَقَسَمَ
رِزْقَهُ عَلَى جَمِعِ الْعِبَادِ وَلَمْ يَنْسَ مِنْهُمْ اَحَدَا بِاَنىِّ لَاَقْرَبُ
لِمَنْ عُلِقَ عَلَيْهِ هَدَى الْحِرْزُ وَالْحِجَابْ اَبَدَ الْاَبِدِيْنَ وَدَهَّرَ
الَّدَاهِرِيْنَ
بِسْمِ الله اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَحَقَّ مَنْ جَعَلَ الْلَيْلَ سَكِيْنَا وَالثَّمْسَ وَالْقَمَرَ
حُسْبَاناً وَجَعَلَ الضِّيَاءَنُوْرً بِاَنىِّ لَاَقْرَبُ لِمَنْ عُلِقَ عَلَيْهِ
هَدَى الْحِرْزُ وَالْحِجَابْ اَبَدَ اْلاَبِدِيْنَ وَدَهَّرّ الدَّاهِرِيْنَ
بِسْمِ الله اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَحَقَّ اللهِ الْمَلِكُ الْمَعْبُوْدِ صَادِقُ الْوَعْدِ وَمَنْجِى
اِبْرَاهِمْ مِنْ نَارٍ النَّمْرُوْدِ وَمَنْجِى عَلِى ابْنِ اَبِى طَالِبْ مِنْ حِزْرِ
الْيَهُوْدِ لَاَقْرَبُ مَنْ عُلِقَ عَلَيْهِ هَدِهِ اْلَاسْمَآءِ وَلَا مَالَهُ وَلَاوَلِدُهُ
بِسْمِ الله اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَحَقَّ مَنْ خَلَقَ اَدَمَ مِنْ صَلْصَالٍ كَلْفَخَّارِوَخَلَقَ
حَوَا مِن تَحْتِ ضَلَعَهُ اْلاَيْسَرَ وَاسْكَنَهُمُ الْجِنَانِ لَافِى كَدَرٍ بِأَنِّى
لَاَقْرَبُ لِمَنْ عُلِقَ عَلَيْهِ هَدِهِ اْلاَسْمَآءِ وَلَا مَالَهُ وَلَاوَلِدُهُ
بِسْمِ الله اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
بِحَقِّ الَّذِى لَهُ التَّهْلِلِ وَالتَّكْبِرِ وَالتَّعْظِمِ
وَالتَّحْمِيْدِ وَنُوْرِ وَاْلبَهَاءِ وَالصَّادِقُ الْوَعْدِ الْفَعَالِ لِمَا يُرِيْدُ
لَاَقْرَبُ مَنْ عُلِقَ عَلَيْهِ هَدِهِ اْلاَسْمَآءِ وَلَا مَالَهُ وَلَاوَلِدُهُ
بِسْمِ الله اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
بِحَقِّ الّذِى تَجَلَّ لِلْجَبَّالِ فَتُدَكِّرُكَ مِنْ جَلَالِهِ
دَكَّا وَحَرَّ مُوْشَ صَعِيْقًا لَاَقْرَبُ لِمَنْ عُلِقَ عَلَيْهِ هَدِهِ اْلَاسْمَآءِ
وَلَا مَالَهُ وَلَاوَلِدُهُ
بِسْمِ الله اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَحَقَّ الّذِى أَمْسَكَ لسَّمَوَاتِ بَسِيْرًا عَمَدَا الْمَلِكُ
الْقُدُّس الْمُحْىِ الْمُمِيْتُ لَاَقْرَبُ لِمَنْ عُلِقَ عَلَيْهِ هَدِهِ اْلَاسْمَآءِ
وَلَا مَالَهُ وَلَاوَلِدُهُ
بِسْمِ الله اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَحَقَّ الضُّوْرِ وَكِتَابِ مَسْطُوْرِ فِى رَقٍ مَنْصُوْرِوَالْبَيْتَ
الْمَعْمُوْرِ لَاَقْرَبُ لِمَنْ عُلِقَ عَلَيْهِ هَدِهِ اْلَاسْمَآءِ وَلَا مَالَهُ
وَلَاوَلِدُهُ
بِسْمِ الله اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَحَقَّ مَنْ هُوَ نُوْرٍ فَوْقَ نُوْرِ يَظْهَرُ مِنْ نُّوْرِ
وَحَقَّ عَرْشُ رَحْمَنِ مَالِ الدُّيَّانُ لْمُهَيْمِنُ الْعَزِيْزُ الجَبَّارُ
الّذِى هُوَ فِى كُلِّ مَكَانِ لَاَقْرَبُ لِمَنْ عُلِقَ عَلَيْهِ هَدِهِ الْاَسَمَآءِ
وَلَا مَالَهُ وَلَاوَلِدُهُ
بِسْمِ الله اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَحَقَّ الضُّوْرِ وَكِتَابِ مَسْطُوْرِفِى رَقِ مَنْصُوْرِ
وَالْبَيْتَ المَعْمُوْرِ وَثَفَقِ الْمَرْفُوْعِ وَحَقَّ خَالِقَ مِنْ نَوْرِوَبَاعِثُ
مَنْ فِى الْقُبُوْرِ لَاَقْرَبُ مَنْ عُلِقَ عَلَيْهِ هَدِهِ اْلاَسْمَآءِ وَلَا
مَالَهُ وَلَاوَلِدُهُ
بِسْمِ الله اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَحَقَّ الّذِى رَفَعَ السَّمَوَاتِ طِبَاقَ بِغَيْرِ عَمَدٍوَلَامُعَلَاقَ
وَاِبْرَاءَذَمَّةِ النِّفَاقْ وَيَسِيْرِ
الّرِزْقِ لِلْخَلَائِقِ ذَلِكَ رَبِّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبِّ الْعَرْشِ لَاَقْرَبُ
لِمَنْ عُلِقَ عَلَيْهِ هَدِهِ اْلاَسْمَآءِ وَلَا مَالَهُ وَلَاوَلِدُهُ
بِسْمِ الله اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَحَقَّ الّذِى لَاالهَ اِلَّا هُوَ عَالِمُ سِرِّ وَمَا هُوَ
اَخْفَى وَحَقَّ كَرَاسِيَكَ وَعَزَائِمُكَ وَنُبُوَاتِكَ وَخَاتِمُكَ الّذِى مَلَكَتْ
بِهِ الجِنِّ وَاْلِانْسِ وَالطَّيْرِ الصَّافَاتِ وَالرِّيْحِ لْعَاصِفَاتِ لَاَقْرَبُ
لِمَنْ عُلِقَ عَلَيْهِ هَدِهِ اْلاَسْمَآءِ وَلَا مَالَهُ وَلَاوَلِدُهُ بِاَلْفٍ
اَلْفِ لَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَالِاَّ بِااللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
0 komentar:
Posting Komentar